إمتحانات الكفاءةالمهنية لموظفي وزارة الثقافة والشباب والرياضة (قطاع الشباب والرياضة).
••• ثلاثة مؤشرات قوية خلقت إرتياحا كبيرا لدى موظفي القطاع الذين ألفوا
العديد من السلوكات ، كانت تترك انطباعا سيئا لديهم أكثر من النتيجة التي
من عادتها دائما أن لا تلبي رغبة الجميع، هاته السلوكات جزء كانت تساهم
فيه الإدارة عبر إختيارها للجان على المقاس ومعروفة بانبطاحها، وسلوكات
كانت تساهم فيها بعض الوجوه المنتمية لنقابات القطاع، عملها المشين كان
يبدأ بالضغط على المسؤولين لتغيير نقط التقييم التي كانت تمنح للموظفين، الضغط أيضا على أعضاء ورؤساء اللجان، وفي بعض الأحيان كان الضغط يمتد إلى الوزير.
• المؤشر الأول: هو الوجوه التي تم استدعاؤها ولأول مرة هاته السنة والمعروفة بانتمائها الأصيل للقطاع وبنزاهتها وبتاريخها المهني، في حين تم الاستغناء على العديد من الوجوه المشبوهة.
•• المؤشر الثاني: الزيارة التي قام بها السيد الوزير الحسن عبيابة لمركز الإمتحان ولقائه بالمترشحين وزيارتهم بقاعات الإمتحان.
••• المؤشر الثالث: اجتماع السيد الوزير مع لجان الامتحان وحثهم على النزاهة وعدم التمييز بين الموظفين، وعدم الانصياع لأي ضغط كيفما كان نوعه.
• المؤشر الأول: هو الوجوه التي تم استدعاؤها ولأول مرة هاته السنة والمعروفة بانتمائها الأصيل للقطاع وبنزاهتها وبتاريخها المهني، في حين تم الاستغناء على العديد من الوجوه المشبوهة.
•• المؤشر الثاني: الزيارة التي قام بها السيد الوزير الحسن عبيابة لمركز الإمتحان ولقائه بالمترشحين وزيارتهم بقاعات الإمتحان.
••• المؤشر الثالث: اجتماع السيد الوزير مع لجان الامتحان وحثهم على النزاهة وعدم التمييز بين الموظفين، وعدم الانصياع لأي ضغط كيفما كان نوعه.